SEX NO FURTHER A MYSTERY

Sex No Further a Mystery

Sex No Further a Mystery

Blog Article

Yehia (Khaled Abol Naga) rents an condominium inside the Heliopolis suburb of Cairo clear of his mom and dad' & close to his Banking & stocks investment function corporation, to find out which the spirit or ghost!

تقول ليزا: "النساء مخلوقات جنسية، وهن يتمتعن بمشاهدة الجنس. لكن من الصعب أحيانا مشاهدة الأفلام الجنسية المعتادة، دون أن تثير أعصابك.

المهم درست كل اليوم بس يمكن ماحفظت ولا كلمة واناافكر بجسمها

ولم اشعر الا وامي فوقنا وقمت بسرعة الايم نفسي وخالتي تمسط

أما الأفلام الجنسية "الأخلاقية"، أو الأفلام التي ليس فيها استغلال، "فليس من السهل أن تجدها على الإنترنت، وأحيانا تضطر إلى أن دفع رسوم لمشاهدتها"، بحسب ما قالته ليزا.

واخدتني الحمام واستحميت وتبلل ثوبها فصارت كانها بدون ملابس باين كل شي واستحمت هي ولما بدت تخلع ملابسها انحرجت انا وخرجت بسرعة وتمنيت ان تطلب مني اساعدها بالحمام

حتى اتت خالتي ووجدتنا في وضعية عادية قالت مالكم وشدتني على صدر ماما ونزلت بين افخادها وقالت لي نيكها تستاهل وصرت انيك لكن لم اكن اشعر باللذة الي نكت فيها خالتي وانتهت النيكة واخدتني ماما للحمام واستحمينا وطلبت مني العب بجسمها حتى انتهينا وقالت لي ماما نيك خالتك كويس بس لاتنسى المذاكرة وعادت ماما لبيتنا وتركتني مع خالتي كل مااشتهنا انيكها نيكة الذ من الي قبلها وهي تهيء لي اجواء المذاكرة والدلال وكل يوم ماما تجينا او يوم بعد يوم وانيكها وقالت لي هيأت لك الغرفة وحدك حتى نكمل بس يجي زوج خالتك

وهي تضمني اليها وادخلت فخدها بين افخادي فصار صدري يعلو ويهبط

لكنها لم تفعل لكني استرقت النظر وانا اخرج الى جسمها ممااثارني وخاصة بين افخادها لم تكن تلبس الكلوت

A woman who suffers from AIDS decides not to surrender on the lethal illness. She exerts big initiatives in here attempting to Get well or by assisting those who go through the exact same condition by offering them glimmers of hope.

وتقول مشارٍكة أخرى: "سبب وجودنا في هذا العالم هو العملية الجنسية، فلماذا هي محاطة بكل هذه الهالة من العيب والحرام؟"

تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وجعلنا وإياكم إن شاء الله من المقبولين ومن عتقائه من النار ..

تقول هالة إن الكلمات المتعلقة بجسد المرأة "تعتبر مسبّة".

يتفق الشباب الذين التقيناهم، والذين كبر معظمهم في العالم العربي قبل أن ينتقلوا لبريطانيا للعمل أو الدراسة الجامعية، على أنهم لم يتلقّوا معلومات كافية عن الجنس في المدرسة، سواء في سوريا، مصر، السعودية أو تونس.

Report this page